اركيبات ، شرفاء مجاهدون
الشرفاء الرقيبات من اكبر واعرق قبائل البيظان بصفة عامة قبيلة عربية شريفة عريقة يصنفها اهل الصحراء الكبري في قبائل العرب ( أهل الشوكة والبأس والعزة ) في الساقية الحمراء و وادي الذهب وشرق تندوف وشمال غرب موريتانيا وجبال زمور وتيرس ارض ابائهم واجدادهم وقد وصل انتشارهم حتى النيجر و شمال مالي.
واشتهرت قبيلة الركيبات بالمقاومة والجهاد ضد الاستعمارين الفرنسي ولإسباني وانخرطت في الجهاد والمقاومة ضد الدخلاء بخوض حروب شرسة في عدة معارك من اشهرها :
معركة اتدويدرارت سنة 1912 ومعركة أزيوزل سنة 1914 ومعركة لبيار البيض سنة 1914ومعركة لكليب سنة 1916 ومعركة أم أغواب سنة 1922 ومعركة أمطلان سنة 1923 ومعركة تمبوكتو سنة 1923 ومعركة المعالك سنة 1924ومعركة الطريقية سنة 1925 ومعركة ميجك سنة 1926… الخ
ومع توالي الحروب والمعارك ضد الاستعمار الفرنسي بكل من تندوف وموريتانيا عقب وفاة القائد الركيبي محمد الخليل سنة 1925 الذي كان حكيما وشاعر وسيدا يقول سدوم ول اب ابنه محمود ول امحمد ول الخليل :
كان امركبني بيه الجود
حمه لجيتو فالغيبة
و اليوم امركبني محمود
ما بانت بل التركيبة .
عمل الحاكم العسكري Caden على إجراء بعض التغييرات على سياسته تجاه قبائل الركيبات اختزلها في عبارة ( اليد الممدودة والسلاح تحت الرجل ).
وبالرغم من ذلك فإن هذه السياسات الاستعمارية لم تثن قبائل الركيبات على الاستمرار في مواجهة ومحاربة الاستعمار الغاشم ويتعلق الأمر خصوصا بالحروب التي قادها رجال اسود مثل اعلي ولد ميارة اسد الصحراء الكبرى و الذي ضرب المستعمر الفرنسي في موريتانيا والصحراء الغربية .
باﻻضافة الى إسماعيل ولد الباردي في منطقة الترارزة سنة 1926 والقائد أحمد الحمادي سنة 1930 الذي خاض هجومات ضد الفرنسيين حيث تمكن الركيبات من مهاجمة حامية عسكرية فرنسية غرب كدية ( إيجيل ).
وهذا ما أفقد فرنسا أعصابها وجعلها من خلال حاكم شنقيط تقود حملة عسكرية لرد الاعتبار حيث تمكنت من التوغل في منطقة وادي الذهب ومهاجمة قبيلة الركيبات قرب منطقة كلتة زمور سنة 1930 لكن تصدي هذه القبائل المحاربة وشراسة مقاومتها للاستعمار جعلته يتقهقر ويندحر جارا وراءه ذيول الهزيمة.
التركيبة القبلية
أ- رقيبات الشرق
ب- رقيبات الساحل
تنتمي قبائل الشرفاء الرقيبات إلى الشيخ الشهير أحمد الرقيبي«الليث»دفين الحبشي بالساقية الحمراء،والذي يعتبر الجد الأكبر لجميع الرقيبات المنتشرين في الصحراء الغربية وموريتانيا والجزائر والمغرب.
يعود نسبهم كما جاء في كتاب " جوامع المهمات في امور الرقيبات " الذي كتبه سنة 1940 القاضي محمد سالم بن لحبيب بن الحسين بن عبد الحي في الحديث عن نسب السيخ سيدي احمد الركيبي : " اما نسبه فإنه رجل شريف من ذرية مولاي عبد السلام بن مشيش على ما تحققناه من شجرة نسب الشرفاء المتقولة من نسخة وجدت في زاوية آل سيدي صالح بدرعة في راس القرن الثاني عشر من هجرة النبي صلى الله عليه وسلم كما قال ناسخها الذي هو سيدي بن الشريف سيد المختار القاطن بدرعة (وهو سيدي احمد بن سيدي احمد بن يوسف بن علي بن عبد الله بن محمد بن عبد الكريم بن احمد بن موسى بن غانم بن كامل بن تكميل بن زين العابدين بن حيدرة بن يعقوب بن علي بن مزار بن خطاري بن عيسى بن عبد الله بن عبد الواحد بن عبد الكريم بن عبد السلام بن مشيش بن أبي بكر بن محمد بن حرمة بن عيسى بن سالم بن حيدرة بن علي بن محمد بن احمد بن عبد الله بن إدريس بن عبد الله بن الحسن المثنى رضي الله عنه.)
وشهد منتصف القرن السابع عشر الميلادي عند الرقيبات نموا ديمغرافيا سريعا، بفضل مرونتها وانفتاحها، وتسابق القبائل إلى الانتساب إليها، وتحالفها الدائم مع القبائل المجاورة لها، وتقدر صوفي كاراتيني Sophie Caratiniعدد أفراد هذه القبيلة في بداية الغزو الفرنسي لهذه الربوع بـ 35000 ألف نسمة، في حين يقدرهم محمد باهي انطلاقا من بعض الكتابات الأجنبية الأخرى بـ 50000 نسمة .
أما من حيث تركيبتهم القبلية فهم ينقسمون إلى قسمين كبيرين: رقيبات الشرق «الكواسم»، ورقيبات الساحل.
لكن هذا الانشطار لم يؤثر على وحدة القيم عند الرقيبات والمبادئ التي أوصى بها الشيخ سيدي أحمد الرقيبي، ومنها: «أن لا يزوجوا بناته إلا لعالم، أو حامل القرآن، أو شريف، وأن لا يتزوج واحد منهم إلا بشريفة»؛ حرصا على شهامتهم وكرامتهم.
والمجموعتان شكلتا خيل رهان في حمل رسالة الآباء والأجداد، فاستمروا أجيالا متعددة رحالهم على ظهور جمالهم، وسروجهم على صهوات خيلهم لصد معتد، أو للهجوم على مركز فرنسي تسلل أصحابه لأية نقطة من المراكز الجنوبية، بيوتهم عامرة بذكر الله.
قال عنهم فوزي جودة: «لم يعرف الرقيبات طيلة وجودهم في أراضي الساقية الحمراء ووادي الذهب أي معنى للتفرقة أو العزلة، فعندما يدخل أحد أحياءهم فهو رقيبي، يهبونه أموالهم ويحبونه بما عرف عنهم من الشجاعة والشرف».
ثم أضاف إلى أن أحياءهم كانت على جانب كبير من اليسر، كما أثبت انحدارهم من الولي الصالح مولاي عبد السلام بن مشيش الإدريسي، وهو أول من هاجر من الأسرة الشريفة إلى الصحراء، يعني الشيخ سيدي أحمد الرقيبي، وأنشأ البناءات التي لا تزال شاهدة على نشأته المدنية، وقد ترك مولاي عبد السلام آثارا عميقة في أبنائه وأحفاده، وتتجلى تلك الآثار بينة واضحة في ما أخذ الرقيبات على أنفسهم من سلوك التضحية والجهاد.
ولرقيبات الشرق ورقيبات الساحل جماعة «آيت الأربعين» المشرفة على تنظيم استعمال المياه والمراعي، وقيادة الحرب، وضبط العلاقات مع القبائل الأخرى طبقا لنظام تحالف جماعي يستهدف تحديد اللجوء إلى العنف، والارتكاز على واجب الدية.
أ- رقيبات الشرق:
بخصوص تسميتهم برقيبات الشرق راجع لاستقرارهم في الشرق، ويؤكد هذا الروايات الشفوية التي يحفظها شيوخ الرقيبات أن قاسم الابن الأكبر هو صاحب اقتراح الانقسام الأول، وهو الذي جمع إخوته وأخبرهم أنه سينتقل إلى الشرق، وترك لهم ثروة هائلة من الإبل والماشية، وأخذ جزءا منها وانتقل إلى الشرق، حتى يتمكن الجميع من الاستفادة من أماكن الرعي والسقي، غير أن الارتباط العائلي ظل قائما بقوة وباحترام، وظل قاسم كبير العائلة الذي يرجع له الفضل في مختلف شؤون القبيلة الكبيرة.
ويطلق على رقيبات الشرق أيضا القواسم «الكواسم» نسبة إلى جدهم قاسم بن سيدي أحمد الرقيبي، ورقيبات القاف لأنهم كانوا يسِمون إبلهم القاف تمييزا لها عن بقية الإبل.
أما بالنسبة لجدهم قاسم فهو الابن الأكبر لسيدي أحمد الرقيبي، ولد سنة 1625م، وتوفي سنة 1710م، وقد عاش 75 سنة كوالده، ودفن قربه بوادي الحبشي بالساقية الحمراء، فتزوج من أيت يعلي بامرأة تسمى فاطنة عام 1651م، وولد منها: ابيه، وداود، والفقير امحمد(17). وعن هؤلاء الثلاثة تنتمي بطون قبائل رقيبات الشرق (الكواسم)، وهكذا نجد:
ـ ابيه بن قاسم بن سيد أحمد الركيبي: يعرف بـ«بابيه الشيخ»، تزوج بامرأة من أيت يعلي عام (1195هـ/1683م)، وولد منها: اعلي الأكحل، ويحيى، وهنين، ومرزوك، وموسى. وتوفي بأسرير قرب مدينة كلميم، وقبره هناك يزار.
فكل واحد من أولاد ابيه صار علما لفخذة؛ فالأكحل جد أهل الدا اعلي، ويحيى جد أهل سيدي أحمد بن يحيى، وهنين جد أهل داد، ومرزوك جد الأمرزاكي، وموسى جد أهل ابيه وأهل القاضي.
ـ الفقير امحمد بن قاسم بن أحمد الركيبي: تزوج من امريبط بامرأة اسمها فطيم، من فخذ منهم يسمى أيت امنيس في رأس القرن الثاني عشر الهجري ، وولد منها: لحسن، والصديق، وابريك، والراجي، والأمجد، والشين.
وكل واحد من هؤلاء الرجال صار علما على ذريته وينتسبون له، فيقال: أهل أحمد بن لحسن، والصدادقة، والابريكات، والرمى، وأهل الأمجد، والشوينات.
ـ داود بن قاسم بن أحمد الرقيبي : تزوج من سلام عام (1204هـ/1692م) بامرأة تسمى أم هاني، وولد منها احماد أو إبراهيم.
فولده احماد لم يخلف أولادا، أما إبراهيم فقد تزوج من سلام بامرأة تسمى اعكيدة من فخذ منهم يسمى أولاد أحمد، وولد منها: بلقاسم، ويحيى، ومحمد.
فبلقاسم تزوج من أبناء المولات عام (1282هـ/1768م) بامرأة تسمى بع من فخذ منهم يسمى الخلائف، ومحمد الملقب بأبي الجناح تزوج من أيت لحسن بامرأة علمها اجميلة عام (1287هـ/1773م).
فصار أبناء كل واحد منهم يسمونهم به: يقال: أهل بلقاسم أو ابراهيم، والجنحة، ويحيى علم أهل سيدي علال، و أهل لخريف، وأهل عبد الصمد، والسلالكة، وأهل سيدي عمار، وأهل دح، والاعويشات(22).
ب- رقيبات الساحل:
تعد قبائل رقيبات الساحل «أي الغرب» أو رقيبات الكاف أحد الفروع الكبرى المكونة لقبيلة الرقيبات، فهم ينتسبون إلى أبناء سيدي أحمد الرقيبي الثلاثة: اعلي، اعمر، إبراهيم. حيث تتفرع هذه القبائل إلى عدة جذوع تشمل: أولاد موسى، والسواعد، وأولاد داود، والمؤذنون، والتهالات، وأولاد الشيخ، وأولاد الطالب، أصبحت بدورها قبائل يجمعها النسب الواحد، والمصالح المشتركة، والواجب الإسلامي المقدس، والدفاع عن حوزة الوطن.
وسبب تسميتهم برقيبات الساحل راجع لاستقرارهم بالمناطق الساحلية بالقرب من البحر؛ غرب السمارة إلى الساحل الأطلسي، وعلى امتداده جنوبا إلى رأس نواذيبو بموريتانيا.
وبرقيبات الكاف لأنهم يسِمون إبلهم بما يشبه الكاف.
قبائل رقيبات الساحل متكونة من: السواعد، واولاد موسى ، وأولاد الشيخ، والتهالات، وأولاد الطالب بالإضافة إلى البيهات من ركيبات الشرق .
وكما سبقت الإشارة إليه أن أبناء سيد أحمد الرقيبي اعلي واعمر وإبراهيم هم الأجداد الذين تتفرع عنهم أفخاذ قبائل رقيبات الساحل:
ـ اعلي : هو الابن الثاني لسيدي أحمد الرقيبي ولد حوالي سنة (1139هـ/1629م)، تزوج من أيت براييم بامرأة تسمى أم العيد عام 1165هـ ، وولد منها أربعة بنين: موسى، وسعيد، وداود، ولمؤذن. ودفن قرب والده بالحبشي بالساقية الحمراء. وإلى أبنائه الأربعة تنتسب بطون: أولاد موسى، وأولاد داود، والمؤذنون، والسواعد.
فموسى هو الابن الأكبر لاعلي، تزوج بامرأتين: واحدة من اكسيم عام (1192هـ/1778م)، والأخرى من يكوت.
فالأكسيمية ولد منها بلاو ومحمد، واليكوتية ولد منها القاضي والحسن والحسين. وتزوج بعدها بامرأة قيل إنها من بني أمية، والظاهر أن اسمها مي، وولد منها ابنا اسمه امحمد. وصار اسمها علما على ذريتها، يقال لهم أولاد مِّي. وصار أبناء موسى كل واحد منهم علم على فخذه: فبلاو على أبنائه يقال لهم: أهل بلاو، ومنهم:أهل آفرييط، وأهل اعلي بلاو، وأهل باباحمو، وأهل عبد الله، وأهل إبراهيم، وأهل يحي، وكذلك أولاد القاضي نسبة إلى أبيهم، ومنهم: أهل امحمد القاضي، وأهل حمده، وأهل الداعلي، ومثل ذلك أولاد لحسن، وأولاد الحسين.
والمؤذن تزوج من الأخصاص عام (1268هـ /1754م)، وولد احماد، وسيدي مولود، ومحمد. وإليه ينتسب عرش المؤذنون، ويحكي صاحب النزر اليسير الشيخ محمد المصطفى بصير أن «سبب تسميته بالمؤذن يرجع إلى أن أمه الغيلانية كانت تسمع صوت توأمين أحدهما يهلل، والثاني يؤذن عندما كانت حبلى، فذكرت ذلك لزوجها علي بن أحمد، فقال لها: الذي يولد منهما أولا يسمى الهلال، والثاني أحمد المؤذن، ولما وضعت توفي الأول وعاش أحمد المؤذن واشتهر بالتأذين حتى بعد وفاته». وذكر المختار السوسي أن أسر هذا الفخذ لا تزال إلى الآن في خيامها في الصحراء الغربية، وهي دون المائة. وهي أصغر فخذ بين أفخاذ الرقيبات، ولم يدخل سوس من هذه الفخذ إلا آل البصير، وبهذا البيت تشرف هذا الفخذ، ويسمو على الأفخاذ الأخرى بالدين، والكرم، وبعض قبسات من العلوم.
ويعرف هذا الفخذ أيضا بالسريرات نسبة إلى المكان الذي دفن به جدهم أحمد المؤذن، وقيل إنهم «سموا بهذا الاسم لما عرف عنهم من (السر الرباني) الذي وهبه الله لهم، والفتح النوراني الذي اشتهروا به بين الناس».
ويتكون فخذ المؤذنون من: أهل سيد احمد زيدان، وأهل حمادي، وأهل با محيمد، وأهل داود، وأهل لبصير، والسريرات.
أما داود فقد تزوج عام (1197هـ/1782م) بامرأة من أيت الخمس، وولد منها سيدي امحمد اعمر، فصار سيدي امحمد علما على فخذ أبنائه، يقال لهم: أهل باب عم، وولد اعمر اعلي، فصار أبناؤه أهل سالم، وأهل اتناخ.
ومنهم أيضا أهل سيدي محمد، وأهل الصغير، وهم من أشرف فروع الرقيبات، وأنقاها نسبا، وأكثرها مالا، بحيث عرف عنهم امتلاكهم لعدد كبير جدا من الإبل.
وبالنسبة لسعيد فقد تزوج من أيت براييم عام (1195هـ/1780م) علمهما سعاد، وقيل: إن أمها من الجنوب، ولد منها احماد امبارك، وسعيد سمي على اسم أبيه، توفي عنه وهو حمل. وإليه ينتسب عرش السواعد، ومنهم: أولاد بوسعيد, وأهل إبراهيم بن عبد الله، وأهل خالي يحي، وأهل بابراهيم، والغرابة.
ـ اعمر: هو ولد سيدي أحمد الركيبي ولد حوالي سنة (1142هـ//1632م)، وتزوج بامرأة من جزولة علمها اميليدة عام 1168هـ، وولد منها الطالب، وإليه ينتسب فخذ أولاد الطالب، ومنهم: أولاد بن الحسين، وأولاد بابراهيم، وأولاد أبا عيسى، وأهل الديدا، وتسرى بأمة وولد منها الشيخ الذي ينتمي إليه عرش أولاد الشيخ، ومنهم: أهل الدليمي، وأهل بابا اعلي، وأهل سيدي علال، والمويسات، والحواريز، والحسينات، وأهل الحاج.
ـ إبراهيم: هو الابن الأصغر لسيدي أحمد الركيبي، تزوج من تاكنيت، وولد منها الطالب أحمد، وأتى لإداوعلي وتزوج بأم هاني بنت مامون وولد منها عبد الرحمان، ورحل لجهة التل، فلما بلغ الشبيكة نزل على اعمر وبلغه أن الأرض ممتلئة من الحراثة. وإليه ينتسب فخذ التهالات المكونة من: أولاد الطالب احمد، وأهل سيدي عبدالرحمان، وأهل سيدي الصالح، وأهل عبد العزيز، وأهل لعبيد، وأهل امحمد احمد، وأهل امحمد بن الصالح، وأهل الدخيل، وأهل الرشيد، وأهل مياره.
**- الرقيبات/ركيبات الشرق :
ابراهيم او داوود:
1 اهل بلقاسم او براهيم
2 بلقاسم ولد امبارك ألمين.
3 محمد ولد فضلي ولد معطي
4 عنفار ابراهيم ولد الناجم
5 اهل لحسن ولد احماد.
6 اولاد سيدي احماد.
البيهات :
1 اولاد ايا اهل دادا
2 اولاد ايا اهل سيدي العالم
3 اولاد ايا اهل سيدي الزين.
4 اهل القاضي الابيض او لكحل.
5 اهل سيد احمد بن يحيى.6 المرازكية.7 اهل حيون.8 اهل سيدي عبد الله موسى.
العيايشة :
1 اولاد بوعيش.
2 اهل الحاج..
الفقرة/الفغرة :
1 اهل المجد-اولاد لحسن.
2 الرما الطلبة..
**- الرقيبات/ركيبات الساحل:
اولاد موسى :
1 اولاد ليكوتية/اهل القاضي
2 اولاد الكاسمية.
3 اولاد سيدي احماد او موسى.
4 اولاد مويا.
5 اولاد ليكوتية/اولاد لحسن+اولاد الحسين.
السواعد :
1 اولاد بوسعيد.
2 اهل ابراهيم بن عبد الله.
3 اهل بابراهيم.
4 الغرابة.
5 اهل خالي يحيى.
المؤذنين :
1 اهل احمدي.
2 السريرات.
3 اهل باموسى..
اولاد داوود :
1 اهل سيدي محمد.
2 اهل بابا عمي.
3 اهل التناخة.
اولاد بورحيم :
1 اولاد عبد الله.
2 اولاد بو حلا.
اولاد الشيخ :
1 اهل الدليمي.
2 اهل بابا اعلي.
3 لميسات.
4 اهل لحاج.
5 الحواريت.
6 لحسينات.
7 الطواهر..
اولاد طالب :
1 اهل بابراهيم.
2 اولاد بالحسن.
3 اولاد بالحسين.
4 اولاد باعيسى..
التهالات :
1 اولاد اعمر.
2 اولاد بابراهيم.
3 اولاد سيدي صالح.
4 اهل سيدي محمد..
قيد التحديث من مصادر مختلفة .
تعليقات
إرسال تعليق